مرآة تعكس افكاري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرآة تعكس افكاري

* ۩۞۩ أشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلاّ الله وَ أشهد أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله ۩۞۩ *
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ***يقول الله عز وجل: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور***

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Carmen Venus
Admin



عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 04/10/2012

***يقول الله عز وجل: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور*** Empty
مُساهمةموضوع: ***يقول الله عز وجل: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور***   ***يقول الله عز وجل: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور*** Emptyالجمعة أكتوبر 26, 2012 10:38 pm

يقول الله عز وجل:
﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور:
قَالَ الله تَعَالَىSadفَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلال )[ يونس:32 ]،وَقالَ تَعَالَىSadمَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْء)[ الأنعام : 38 ]،وَقالَ تَعَالَىSadفَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ )[النساء:59]أيِ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ .وَقالَ تَعَالَ:
(وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ)[ الأنعام : 153]،وَقالَ تَعَالَى:
(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ)[آل عمران:31] وَالآياتُ في البَابِ كَثيرةٌ مَعلُومَةٌ.
وَأَمَّا اَلأحادِيثُ فَكَثيرَةٌ جداً،وَهيَ مَشْهُورَةٌ فَنَقْتَصِرُعَلَى طَرَفٍ مِنْهَا:
عن عائشة-رَضِي الله عنها-قَالَت:قَالَ رَسُول الله-صلى الله عليه وآله
وسلم-Sad(مَنْ أحْدَثَ في أمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ))مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
وفي رواية لمسلمSad(مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيهِ أمرُنا فَهُوَ رَدٌّ)).
وعن جابر-رضى الله عنه-،قَالَ:كَانَ رَسُولُ الله-صلى الله عليه وآله وسلم- إِذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَينَاهُ،وَعَلا صَوتُهُ،وَاشْتَدَّغَضَبُهُ،حَتَّى كَأنَّهُ مُنْذِرُجَيشٍ،يَقُولُSad( صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ ))وَيَقُولُSad(بُعِثتُ أنَا والسَّاعَةُ كَهَاتَينِ)) وَيَقْرِنُ بَيْنَ أُصبُعَيهِ السَّبَّابَةِ وَالوُسْطَى،وَيَقُولُSad(أمَّا بَعْدُ،فَإنَّ خَيْرَ الحَديثِ كِتَابُ الله،وَخَيرَالهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ،وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا،وَكُلَّ بِدْعَة ضَلالَةٌ))
من مواقف الإيمان :
1-اتباع النبي :
أيها الأخوة الكرام, الموقف الأول من مواقف الإيمان: اتباع النبي عليه أتم الصلاة والتسليم، بدليل أن الله سبحانه وتعالى يقول:
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ﴾
[سورة آل عمران الآية: 31]
والصحابي الأول الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم:
((ما طلعت شمس بعد نبي أفضل من أبي بكر))
هذا قال: إنما أنا متبع ولست بمبتدع .
بل إن الله سبحانه وتعالى أمر النبي عليه الصلاة والسلام أن يقول:
﴿إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ﴾ [سورة الأنعام الآية: 50]
وأمره أن يقول:
﴿وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 50]
وأمره أن يقول:
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾[سورة الزمر الآية: 13]
وأمره أن يقول:
﴿قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً﴾ [سورة الجن الآية: 21]
وأمره أن يقول:
﴿لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرّاً وَلَا نَفْعاً﴾ [سورة يونس الآية: 49]
فكلما عظم المنهج صغر الشخص، وكلما كبر الشخص صغر المنهج، فنحن معنا منهج من الله عز وجل؛ هو الكتاب والسنة، فأعظم إنسان في حياة المسلمين .
﴿إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ﴾
أمرنا أن نتبعه، إذاً: اتباع النبي صلى الله عليه وسلم هو الإيمان، الإيمان أن تتبع النبي العدنان .
مرحلة ثانية: علينا أن نتبع أصحابه الكرام الذين فهموا عنه أعلى فهم, وكانوا عدولاً في النقل عن رسولنا صلى الله عليه وسلم، فقال تعالى:
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً﴾
[سورة النساء الآية: 115] الصحابة الكرام أخذوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم, وكانوا جميعاً عدولاً فيما نقلوا عن النبي صلى الله عليه وسلم، لذلك يعد عصر النبي صلى الله عليه وسلم والعصر الذي تلاه عصر التابعين، والعصر الذي تلا عصر التابعين هي العصور الثلاثة التي تعد عصوراً زاهية في تاريخ المسلمين، لذلك هذه القرون الثلاثة كما قال عليه الصلاة والسلام:
((خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم))
هؤلاء فهموا القرآن الكريم, وفهموا توجيهات النبي عليه أتم الصلاة والتسليم الفهم الصحيح، ولا يعقل أن يأتي أناس في آخر الزمان فيفهمون عكس فهمهم، فلذلك نحن فيما نختلف فيه أحياناً: نعود إلى فهم الصحابة الكرام لما جاء في القرآن الكريم، ونعود إلى فهم الصحابة الكرام لما جاء من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم .
يجب أن تعتقد :
ما أجمعت عليه الأمة أحد مصادر التشريع، لقول النبي عليه الصلاة والسلام:
((لا تجْتَمِعُ أُمَّتِي عَلَى ضَلاَلَةٍ))
لذلك يعد من العقيدة الإسلامية أن نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم معصوم بمفرده، لأن الله عصمه، ولأن الله أمرنا أن نأخذ عنه، فكيف نأخذ عن غير المعصوم؟ مستحيل، عصمه وأمرنا أن نأخذ عنه، فهو لا يخطئ لا في أقواله، ولا في أفعاله، ولا في إقراره، ولا في مواقفه، ولا في صفاته، معصوم نأخذ عنه ما أمرنا, وننتهي عما عنه نهانا.
دقق هنا :
يقول الله عز وجل:
﴿قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ﴾
[سورة النور الآية: 54]
الآن دقق: لمَ لم يقل: قل أطيعوا الله ورسوله؟ فرق كبير بين أطيعوا الله ورسوله وبين:
((قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول))
يعني النبي عليه الصلاة والسلام يطاع استقلالاً من دون أن تربط أنره بآية، يطاع استقلالاً، لأن الله سبحانه وتعالى جعل كليات الدين في القرآن, وأوكل إلى النبي عليه الصلاة والسلام تفاصيل الدين، فهو مشرع، الشرع يستقى من كتاب الله, ويستقى من حديث رسول الله الصحيح .
الحق لا يتعدد :
ثم يقول الله عز وجل:
﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153]
الحق واحد لا يتعدد، أبداً، أما الباطل متعدد، لذلك أتت كلمة الصراط مفردة, وأتت كلمة السبل المنحرفة جمعاً .
﴿وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ﴾ [سورة المائدة الآية: 16]
جمع:
﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ﴾
الحق لا يتعدد, فإذا توهمت أن الحق متعدد, فالحق واحد, وما سواه باطل، لكن توهمت أن الثاني هو حق, الحق لا يتعدد، وينهانا الله عز وجل أن نختلف .
أنواع الاختلاف :
قال تعالى:
﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ [سورة آل عمران الآية: 105]
أخواننا الكرام, عندنا اختلاف طبيعي حينما تقل المعلومات، اختلاف نقص المعلومات، وهذا اختلاف طبيعي، لا محمود ولا مذموم وصاحبه معذور، لكن هناك اختلاف قذر، بعد أن تأتي الحقائق، وبعد أن تتوضح معالم هذا الدين, من يختلف؟ فهو في نفسه مرض, قال تعالى:
﴿وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ﴾
[سورة الشورى الآية: 14]
كتابنا واحد، ونبينا واحد، وإلهنا واحد، والجنة حق، والنار حق، والآخرة حق، ونختلف؟ هذا اختلاف مصالح, واختلاف أهواء, واختلاف حظوظ، وهذا الاختلاف يعد من أكبر المعاصي:
﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾
﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ﴾
[سورة الأنعام الآية: 159]
لذلك: أي إنسان يحاول أن يشق صفوف المسلمين، وأن يقيم الفرقة بينهم، مهما ادعى لهذا الشق وتلك التفرقة من أهداف براقة:
﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ﴾
أبرز ما في الإيمان الاتباع، في حقل الإيمان ما في تفرد، ولا في شذوذ, ولا في آراء شخصية، لأن الدين من عند الله، لأنه توقيفي، والإله كامل في وحيه، وكامل في تكليف النبي أن يشرح هذا القرآن الكريم، فلذلك: الدين لا يحتمل خطأ أبداً :
﴿اليوم أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِيناً﴾ [سورة المائدة الآية: 3]
الدين لا يحتمل خطأ، فإما أن نعتقد جازمين, وهذا من لوازم الإيمان: أن القرآن كله حق، وأن سنة رسول الله حق، وأن هذين المصدرين معصومان من الخطأ, هذا هو الإيمان.
والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين, اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً، وأرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين .***يقول الله عز وجل: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور*** 2612_md_13512909031
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mireateta3kissafkari.rigala.net
 
***يقول الله عز وجل: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [سورة الأنعام الآية: 153] النهي عن البدع ومحدثات الأمور***
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» *** التعاطف وفن الإحساس بالأخر ***عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المؤمن للمؤمن كالبنيان يَشُدُّ بعضُه بعضاً – وشبك بين أصابعه" متفق عليه.))
» *****معا ضد الإساءة لرسول الله ..( عذرا حبيبى يا رسول الله )*****
» *****]بسم الله خير الاسماء... بسم الله رب الارض والسماء ....*****
» *قال تعالى {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ .. }النور2*
» *****لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض....*****

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرآة تعكس افكاري :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: